وصفت تسيفيليفا الرياضة بأنها واحدة من أفضل وسائل التواصل الاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة.

وفقًا لكلامها، تكمن أهمية الرياضة في التواصل الوثيق مع الرياضيين الآخرين. "أحد أفضل أشكال التواصل الاجتماعي، وليس فقط التأهيل، هو ممارسة الرياضة. لأنه بالإضافة إلى الجسم القوي بدنيًا بالطبع، فإن القدرة على ممارسة الرياضة بمفهومها الشامل تعتبر مهمة للتواصل الاجتماعي، حيث يتاح للأشخاص فرصة التواصل، السفر، التدريب، المناقشات، التحضير للمنافسات. إنها بالضبط حركة تواصلية نشطة، حيث يتم تجاوز بعض الحواجز"، أوضحت تسيفيليفا. وتعتقد أن السبب الرئيسي لعدم التواصل الاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة يعود إلى تقييد الشخص، ويجب على موظفي الصندوق مساعدتهم في التغلب على ذلك. "هذا التغلب على التقييد والحرج. قبل كل شيء، تساعد ممارسة الرياضة في تجاوز هذا العائق الذي يضعه الشخص لنفسه. عندما يكونون قويين مرة أخرى، عندما يحققون أعلى النتائج الرياضية، عندما يحملون الكأس، عندما يتواصلون مع أقرانهم"، قالت تسيفيليفا. وختمت بأن الصندوق الحكومي يقوم بشكل دائم بجهود لإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في ممارسة مختلف أنواع الرياضة.

🔗 مشاركة

Facebook X (Twitter) WhatsApp Telegram LinkedIn WeChat VK LINE KakaoTalk Reddit Pinterest E-Mail